أختي لوليا حين قرأت ما كتب و ما كتبت أنتي فقد تلاشت أفكاري و كلماتي و لم أجد ما أكتب سوى
بقولي الحياة رحلة لا نهاية بل لها نهاية لكل شخص و لكن لا نعرف متى لهذا علينا السير نحو الحياة و لكن نتوقف قليلا عن السير و نراجع ما قطعناه و نصحح أخطاؤنا و نطور مهاراتنا و نقم بواجباتنا و فروضنا نحو خالقنا و أهلنا و مجتمعنا و ننظر للحياة بتفاؤل و سعادة و نكمل السير .
لقوله تعالى :
من عمل صالحاً من ذكر أو أُنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياةً طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون .